الحياة الحقيقيّة في الله

104 ياة ا ū ا ة في الله َّ قيقي ū دفاتر رقم 14 َّ ( إن َ فكرة وصول شهود يهو ى ا تزعجني. ً قريب ماذا َ سأقول م؟) َ لَ اكتبي؛ َ( أ ِ يسوع ب َ شار َ ي ِ د ِ ه فت.) َّ الد ń إ أح ّ بيهم؛ )؟( ا فعلي ما أطلب ه ْ من َّ يهم، إنْ ّ ك، أحب م جيعهم أ ولادي؛ ل ِ ك خشى َ ني أ َّ ن ْ ن َ أ َ ينصحوني خطأ. وكأ م ي َّ نَّ ريدون ا َ لقول إ َّ ن يهو َ شهود ى َ ه ي ِ كل َِ هم في العال َ وحد ْ س َ ت ْ ح ِ وذون على ِ الد ِ يّنة حيحة، و َّ الص إ َّ ن َّ بقي َ ة العال، كالكاثوليك، و ȋ ا رثوذكس، و البِوتستانت، و ِ المسلمي، والعبِاني ي، هم على خطأ ك ِ لي! وفقط إيمانـهم يسمح ماء. َّ الس ِ بدخول ( ا.) ً بدا يسوع صلب مَبوبتي، أح ّ بيهم، ا. ً حسن و بد َ ن ماذا ل ِ ولك ؤوا ي لو ِ ضل ني؟ هل أ بقى سا ا ً كن إ ْ ن سعتهم ي ّ ضللونك؟ َّ كلا. ابن تي، لا تافي، سأقودك؛ نا َ أ ٌ سعيدة ي َ يّ إلَ َ معك ... لاذا؟ 1 ني َّ ن َȋ َ أحبك َȋ . سعادتي، َ ك َّ ن و حي و َ ر َ فـ َ ب َ سم َ Ŗ . أ َ نت هو عيدة َّ حياتي الس ؛ َȋ هذه هي ا سباب. املئ ا ً ين فرح ، يّ فاسولا ّ ؛ أحبين ، يّ فاسولا؛ احفري في أ ي ّ حبي َّ عماق قلبي ودعي كل ذ ْ ب ك كليا ج م ً اعلا نك شعلة ح من ً طرمة ْ مض ّ ب ū ا ! مَبوبتي ّ ، ارتا ب َّ حي في ودعين أستيح فيك ؛ ك وني سائي؛  1 ِ لسماع ً بدا يسوع مستعجلا َȋ ا سباب. يـ ْ ب ِ هجه سْاعها. ، 26 تَوز 1987 ي؟ َ إلَ أنا هو؛ صغيتي، من سواي كان ليقودك في هذه ا ريق َّ لط ّ اص Ŭ ا ما لَ أ ه ْ خت أنا، الله، لك؟ َّ في البداية، ترد ْ د ً ا، خاشية ً ت كثير ْ ن َ أ يكو ه َ ن ذا من يطان. َّ الش لكان هرب يطان َّ الش عندما كنت تعبدينن ؛ فذلك شفه ْ يك ، ا م ً مظهر َّ ط طات فكره الخاد عة؛ فهو لا يستطيع َّ تَمل الت واضع والعبادة؛ ّ ب ū وا َّ تذك ري ذلك ا ً دائم كي بي َّ ؛ تَس قي َّ دي وتسل 2 لا تَ ّ لي، ت ا؛ ً وب غالب فين الآن؟ َّ كيف ستتصر َ أتسأ لني نا َ أ ، َ يّ رب؟ أنا هو؛ لن طيع َ ست َ أ ، ت َ ما ل ِ ساع ْ دني َ نت َ أ . َّ ا؛ إن ً م حسن ْ ن يقاوم رغباتيكم ن يرفس ال مهماز؛ ، 27 تَوز 1987 َ( أ ِ ب َّ الر ń تيت إ ً شاعرة َِ ب ني َّ ن متوكة . و َ كأ َّ ن َ ا الله ً ليس قريب َّ كالسابق.) لا تَزني، يّ فاسول تي؛ سأ َّ وضح لك كل ذلك؛ أنا بقربك؛ ، 28 تَوز 1987 ( َ ما زلت أ َ شعر ب ني َّ ن متوكة.) َ يسوع، أ ا ً خاف كثير ْ ن َ أ َ أض َّ الن َ ل ِ ل اس عند ما أ ْ خ ِ بِهم َ أ ني َّ ن َ أ َ شعر أحيا ً نا َ بي ت َ ك ِ د مس ِ لا رأسي. ر َّ با َ أنا ع لى خطأ؟ إ َّ نه م َ ل ٌ ريع ْ ن َ أ أ ِ خطئ! َ 2 أ َ ن أ ا. ً روحي َ م َّ تقد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=