الحياة الحقيقيّة في الله

102 ياة ا ū ا ة في الله َّ قيقي ū دفاتر رقم 14 هذه الن َ فوس المائتة، كما َّ تعو ْ دت ْ ن َ أ أ ها، َ نادي َ ل أ ْ ولكن ْ عد أعير ها من الا َ المزيد ِ نت َ ا أ ِ باه، ب ْ تزعج َ ا ل َّ نَّ ني قط ، كنت َ أ َ تـ َ ل ِ هى بس ٍ رعة ِ بمور أ َ خرى من ح ).Ņ و نعم، ْ يّ فاسولا، كانت تنتظر! ماذا تنتظر َ ، يّ رب؟ تنتنظر ْ أن تكبي؛ ْ كانت تعرف؟ ن ْ عم، كانت ْ تعرف؛ لقد انتظر ت ك إلى ْ أن تَ ين وتك ّ ب ّ فري؛ حبك ل برارة يك ّ ف ر، وهكذا الن فوس في الطهر تشفى، 1 وتنتزع من ال ّ نيان ّ الطه رة فتستطيع ْ أن تتي َّ إل أ ا؛ ً خي فاسولا، هل َّ تعلمينكم هي تتعذ ب في الطه ر؟ ترغ ب بر ْ ؤي ها تعجز عن ذلك؟ كم هي تعتم َّ تي لكن د ع ليك! آ ه يّ فاسولا، هل ستساعدينها؟ َ ن َ عم يّ ر ا ً ب، أحبكثير ْ ن َ أ راها في ال َ أ ِ نه ِ اية ! َ معك سلامي معك، أنا َّ الر ، سأريككيف ت ّ ب ساعدينها؛ ا ْ بثي ع ّ ا ن ً دائم ؛ ض ّ حي ولا ت تذ َّ مري أ ً بدا ؛ سأ ساعدك على تَقيق ين ّ رغباتي؛ مَبوبتي، أحب َّ ن ȋ ح َّ بك ي شفيها، يسوع، ل َ ه َ أ ŕَ مني م ِ ستعل َ صبح ؟ َ معك ْ ت سأفعل؛ ِ يسوع، وماذا عن شهود يهوه؟ دعيه م ي ْ ع َّ طونك كل ما يريدون، استقبلي هم معي؛ ست فهمين لاذا أرسلت هم إليك؛ ا َّ تكئي ع َّ لي، يّ مَ بوبتي؛ َ يسوع، أ ن أ َ ل َ أ َ قابل ا من ً حد َ ك ِ م َ عال َ أ نت؟ دعين أ خبك ال؛ ū سآخذك وأضع في ا تي؛ َّ ك بين خاص ابن تي، لو أ َّ ك استحق َّ ن ْ ي من نعمي، لكنت أ ً ت نعمة ْ ري تك كيف أ ū ا َّ ن َّ ب يقود، دون ْ أن ي واجه الصاعب، ويكون . 1 ر َّ تتطه كل "بب" 2 ا أ ً مفتوح مامه؛ َ وهذا ي عني؟ هذا ي عن أ َّ ن ك لَ تستح ّ قي ا ً أبد هذه ا ّ لنعم َّ ال تي منحتك َّ إيّها، وأ َّ ن َّ رحتي اللا م ْ تناهية جعلت ن أ ن ْ ن نو حقارت ك؛ ا، ا ً من الآن وصاعد َّ رغبي في أ كثر من أ ّ ي وقت مضى؛ ست ْ ستح ّ ق نعمة َّ ، ين كل بتقديمك ل أعمال ا ؛ ّ ū ب كل عمل ح ّ ب ّ يَد ته؛ ْ ما هدم َّ دكل ت ْ م َ د َ ماذا ه ، ي؟ َ يّ إلَ َّ كل ȋ ا ّ شياء اليد تي منحتك َّ ة ال إ َّ يّها وح َّ و ْ ل ّ تها إلى شر ؛ ك ّ ر مين، أحبك؛ َ ربي، ل َ ه َ ستساعد َȋ ذه ا ِ بِ ِ ني على القيام شياء ال َّ ص ة ِ ال ؟ سأساعدك؛ َّ تذك ري أ َّ ن ما أ َّ كل عطيته يَب ْ أن ي عطى ا ً أيض َّ مُ ؛ أريد ً انا ْ أن يكون مذبي نقيا؛ ا ً (لاحق :) َ( أ راني الله ني َّ ن َ أ َ أ َ ل َ أ َّ حق َ م ست ً يّ ِ ن ن ه ِ عم . لذلك، َ أ عود إليـه وتوس ٍ جـل ِ الآن ب ل.) َ يّ رب؟ أنا هو؛ ِ ا ْ سْح ْ Ņ ن َ أ َ أ َ ك ِ في نور َ كون ؟ كوني في ن وري وابق ْ ي فيه؛ ِ ا ْ سْح Ņ 3 َ أ َ ن أ َّ ت ِ ك َ عليك َ ؟ ئ إ ن َّ ن ا أ ً دائم سح لك بذلك؛ 2 َ أ ِ هذا يعني َّ ن َȋ يطان و َّ للش َ ح ِ ه سْ تبا َ ه أ ِ ع ن يتسر َ بوا ويكتبوا شـتائم هم، َ أ َ علــــــوني أ َ و ي َȋ كتــــــب ا َّ ــــــد عل َ ق َ خطــــــاء. ل مــــــني الله َ أ َ ن أ َّ تعــــــر علــــــى َ ف ـــــ َّ الش ياطي ، فهـــــو يفضـــــح ْ نف ـــــ َ س ه، ولا يـــــتك َّ الـــــنـ ْ ف َ س ٍ في ســـــلام َ أ ثنـــــاء ِ حضوره. 3 َ ـــني أ َّ ن َ أ َ عـــنّ ِ "اسْـــح" ب َ ـــني يســـوع ذلـــك؛ مـــع أ َ م َّ ل َ طلـــب، ع َ الله َّ ن هـــو العلــــي ف َ ــــا الإذن ً هــــو يطلــــب دائم ــــ ِ ــــ م ن ِ مُلوقت ِ ه َّ ــــذه الط ِ بِ ــــل َ ريقــــة:" ه َ أ Ņ تسمحي َ ن أ َ فعل َ هذا أ م ذلك "؟...

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=