الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 14 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 101 أ نت ح َّ ي ، ٌ ة ا ً أخي أ َّ نت حي ! لقد أ ٌ ة ْ قم ȋ تك من بين ا موات! َ والآخ رون؟ يّ ملوقتي، الآخ رون ا ً أيض يون؛ س ْ سيح يفيض عليهم ندى ح ، ويغمرهم ن ّ بي يون؛ يّ ْ وري ف يح خ ليقتي ، ييك! لَ ْ سأح أ ْ حي دك ْ يك لمج ، لقد أ ْ حييتك لم جدي، َ نعم، َ يّ رب. صغيتي، نادين أ َّ ب؛ ن عم، ا قت ب م ّ ن؛ لن أت َّ ل ى عنك أ ا؛ ً بد ، 18 تَوز 1987 ( َ أ َّ ست مهي َ ل ń إ Ņ للكتابة إذ منذ وصو ً ة سويسرا ونا َ أ َ أ شعر شح، َّ ب. بلإضافة إلـى الر َ ع َ تـ ِ ب ا لتقطت الته ً اب في فمي Ŗَّ َ ف َ وش - َ أ كاد لا طيع َ ست َ أ َّ الط َ تناول عام - ń بلإضافة إ َȋ ا ِ الاد ِ ل في جنبي، َّ ِ م ِ ني م َ ع َ نـ َ ا م ن ا َّ لن طوا ِ وم ٍ س ليال َ خم َ ل وما َ زال ŕَّ ح الآن.) تعال ؛ دعين أ ق ْ ل لك، إ َّ كل َّ هذا يأتي ن ّ من َّ ؛ إنْا تطهياتي؛ ابن تي، أحبك، ت ع َّ ل ميكيف أعمل ؛ سأسند َّ ك حتّ ل و ك ان علي ك أ ب؛ َّ ن تتع ذ إ ن َّ ن أ عت ن ب ك ول ن أ ت رك أ َّ ي ة ْ لطخ ة عل ى نف سك؛ افه م يكي ف أعم ل، لك ن ا ش عري بضوري، دعين أ سعك تك ّ لمينن َّ ، تذك رين؛ لن أ دع ا ً أبد أ شيء َّ ي يأخ ذ مك ا ني؛ أنا في َّ الد ȋ رج ة ا تُ ولى؛ َّ إن ذيب ْ نف َّ س ك يَعله ا تلم عكال ذ هب، والآن س أذ ر ّ ك ك ل اذا اختتك؛ لقد اختتك بسبب شقائك وضع فك ا لف ائقين ؛ أنا إله رحة؛ ا لآن تستطيعين العمل ، ل كن أ بقين في ذهن ا؛ ك د ً ائم أنا لا أبع د نظ ري عن ك أ ا؛ ح ً ب د ّ دقي ب َّ ش فتي عن دم ا مك ّ أكل ؛ أحبك، تعال؛ ا ضي، واج ْ نْ هين ودعين أ عك ْ س الآن؛ ( َ هذا صحيح، كنت قد أ َ لت الله َ ه قت، لقد َ الو ِ بعض ِ ل َ شغل َ ا تبديل البيت، وأ ً نيكثير شياء أخرى.) اسحي ل ْ أن أستعملك فقط لمزيد من الوقت؛ َ نعم، َ يّ رب. لك بركاتي؛ َ أبركك َ ، يّ رب. ، 21 تَوز 1987 ( ستوكهول) (ا َ ليوم، امرأ َ يهوه، قـ ِ ن شهود ِ تان م َ ر َ عتا ببي َ ، ف َ بـ ْ ق َ استـ ْ ل تـهما. ْ ت َ ه َ واج في الل ٌ نا مشكلة َّ غة. لكن َ هما كانتا م َ ص ِ م َ م َ ت ْ ي َ ، و ِ ب َ ط ٍ ريقة ََ ما، تِ َّ ج َ م الكاثوليكي! قا ِ تا على الإيمان لتا َّ إنَّ ما ست عودان َّ في الإنكليزي ٍ مع كتب ة. سوف أ ِ صغي إليهما ل َ م ِ عرفة ما ت َ ه. و ِ ريدان َ ص َ ل َ تا بينما كان الله يكتب معي. َ ر َ أ ْ يـ تـهما بإ ٍ ياز َ شف َ هذا الك َّ "الش َ تا وفهمت كلمة َ ك ِ ح َ ض َ ، ف يطان". كان َ ضح َ كتـهما ت َ ت َ ف َ ؛ أ قل الله َ يـ َ ل ،Ņ في َ 7 أ َّ يّر، 1987 َّ إنه َ ا س ً قريب َ ي ْ س ِ رون م َ خ ِ ني ه قد َّ ، وإن َ أعطاني إ ا َ كليل َّ لش ِ وك َّ خاص َ ته كي أ ِ بلاست َ شعر هزاء؟ َ أ َ خشى أ َّ لا يكو ه َ ن ذا سوى البداية )... فاسولا، أنا بق ْ ربك ْ ، لا ت ا؛ ً شي شيئ ، 22 تَوز 1987 فاسولا، هل ت ر َّ ن كل ْ ي هذه الن فوس؟ ج يعه ا ت نتظر َّ بلدور؛ ( يسوع.) َ وراء ٍ نفوس َ موعة َ رأيت م يسوع؟ أنا هو؛ ن ْ عم، كانت ً هذه نفوس ا! ( ا بعدما رأيت تلك الن ً فور أ ٌ صورة Ņ ْ ت َ ر َ فوس، ظه خرى: ِ ع ń تعود إ ٌ صورة َّ د َ سني خ ِ ة ْ ت َ ل َّ ، عندما كنت في الس ابعة َ أ َّ و الث ْ َ امنة عشرة من عمري. كان يُ د ا، عندما ً مرار Ņ ث َ أكو َّ ن في الص الون، ْ ن َ أ َȋ على ا ً سة ِ ا جال ً ى نفوس َ ر َ أ رض، َّ الص ً ملتزمة َّ مت، ملتف ِ بِ Ņ حو ً ة َ دوء، وكأ َّ نَّ ْ ت َ ت َ ا أ ِ ل َ ت ْ س َ ت ِ م َ ع ِ حوار. وفي الوقت ń إ َ تساءل فيه لماذا أ َ ذي كنت أ َّ ال رى

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=