الحياة الحقيقيّة في الله

100 ياة ا ū ا ة في الله َّ قيقي ū دفاتر رقم 14 تع ال ، يّ فاس ولا، لا تنس ي ا ً أب د م ن أك ون َّ ؛ تَس كي ب، نادي نك م ا فعل ت البارح ة 1 فأس رع إلي ك؛ أحب ك ؛ ّ كر َّ مين، وارغبي في ين؛ ّ وأحب في ح الات كه ذه، معظمك م يق ول إ ū ه ذا ا َّ ن ّ ظ، ّ ظ ū وينسونن! ليس لكلمة "كا " وجود في مف رداتي ! هذا أنا من يساعدك، أ َّ ي ت ليقة؛ Ŭ ها ا ، 11 تَوز 1987 توب! َ أ شكر ي َ يّ إلَ َ ك ََّȋ ن َّ تسهر علي َ . ك (تـ ْ ب ت.) شيء، إذ هكذا َّ مَبوبتي، لقد غفرت لككل هي رحتي؛ مك س ّ أعل ْ أن تنظ ري قب ل ْ ت ْ أن طي خطوت ك الق بل ة؛ ك وني مت ي ّ ق ً ظ ة؛ ش يء ّ لين ف وقك ل ّ فض ؛ يّ ز ه رتي، لا ل وجهك عن ن ّ تَو وري؛ ا َّ نظري إل ، قابلين ، ت ف َّ تحي! نا َ أ ٌ ضعيفة. َ أحيا ً نا َ أ َ جد أ ِ صليب َ حَل َّ ن َ ك َ ص ٌ عب. يّ بق َّ ي تي، ا َّ تَ دي ب وك ا ً وني واحد ؛ م ً عا، م ا س ً نج ع ّ دد كنيستي؛ ، 12 تَوز 1987 فاسولا، إ ن َّ ن أ بتهج عندما تفهمين؛ َ( أ ا ً ام َ ، أدرك تَ ً حيانا ني َّ ن َ أ َ مع الله وأ ً فعلا ه في َّ ن هو ِ القيقة َّ ن يت َ م صل هذا َ ا! يُ ً ريقة، فيمتلئ قلبي فرح َّ ـذه الط ِ صل بي بِ 1 ْ سـكن. يـق َ حصـل هـذا في ليلـة البارحـة في المبـنّ الجديـد حيـث ن ـ ِ فل َّ . وكن ً اعة العاشرة مساء َّ الس َ البواب الباب َ ا قد نسينا المفتاح ِ في الش َّ قة. َ عنـدما رأ عرف ً مقفـلا َ ينـا البـاب َ نـا أ ـ ِ م َ ن َّ نـا لـن نـتمك َّ ن ن الـد ـت ْ خول. اقتب ْ قـل َ ـي، لا تـ َ ـلة: "آه يّ إلَ ِ متوس ِ مـن البـاب Ņِ إ ! ٌ مقفـل َ البـاب َّ ن ِ ا ـ ْ جعل ه َ ينفـــتح، أ َّ رجـــوك!"وفي الد ْ قيقـــة نف ـــ ِ س َ أ َ ها، وصـــل حـــد الجـــيران في البنايـــة الباب. َ وفتح َ كأ َ مواج، أ َȋ ب ا َ غل َ حيان أ َ عي ذلك لكن في القيقة ليس ا.) ً ام َ تَ ل َ ه َ تعلم هذا يّ ر ب؟ أ علم، أ ّ علم جي ا؛ فاسولا، ً د هل َّ تتذك رين جوان؟ سنو ّ حده ب؛ إلَي! أنا هو؛ َ أ تـ َ نت ر ِ ك َ ف وان! ِ ا ب ً كثير َّ إنه م ن النفوس ّ تي أحب َّ ال ، أحبه ، أريده بقرب، أ رغب في ْ أن أ قوده وأ ا ً ا عظيم ً جعل منه خادم ، آه يّ فا سولا! كم يستطيع ْ أن يقوم ب عمال عظيمة ل! ل َ ن يّ ر ِ ك َ ب، هذا مستحيل!! أ َّ و هو لا يؤ ً لا من َ بك ، ثُ ل ديه انش أ ٌ غالات ِ ه ِ خرى في حيات ! طفلتي، هل ت دركين من يقودك؟ َ ن ي َ عم يّ إلَ ... أنا ȋ ا ȋ لفا وا ّ وميغا، خالق الكل ، هل ت علمين أ ه َّ ن ي ش ّ فت ع ّ ن منذ سنين! ؟ ً فعلا ا َ عتقدت أ َّ ن ه لا يؤمن. لقد آمن ا ً دائم ، َّ لكن ل؛ أحبه ّ ه ضل وسأقوده ح َّ تّ يَدني؛ أنا ح ū وإلى ا ٌّ ب سيأتي؛ سأ ّ ب مله من ح ّ بي، كل بركاتي ستج ّ دده؛ مَبوبتي، الآن يَب ْ أن ترتاحي؛ َ ربي، ل َ ه تريدني َ ت ْ ل ِ ما ز ْ ن َ أ َ أ َ ر َ أ َ كع ث ا َ ناء لكت ابة؟ نعم أ ريد ذلك، ك ّ رمي ح ضوري؛ َ نعم، َ يّ رب. ، 13 تَوز 1987 فاسولا، ل ت كوني رسولتي، عليك ْ أن تَ ّ ب ين كما ع َّ ل ْ متك؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=